بقسم الصهيونية وإسرائيل, وهو أضعف أقسام الجهاز وأقلها أهمية, فالمخابرات هنا هي اللاعب الرئيسي الذي لا يسمح لاي جهاز بالدخول المؤثر في هذه المنطقة
وكان قدوم صلاح سلامة استثناء لم يستطع الفرار منه, فعلاقات سلامة كانت ممتدة مع الرئاسة ومع رجال أعمال من ذوي النفوذ والتأثير علي صناعة القرار, كما أن صلاح سلامة كان نائب مدير الجهاز وجاء في وقت عصيب تزامن مع محاولة اغتيال الرئيس مبارك في بورسعيد
حسن عبد الرحمن المدير الأخير فقد أزاح من أمامه خمسة ضباط أقوياء أقدم منه أو من نفس دفعته, منهم إبراهيم حماد